أموت شوقا اليك







ولكن لم الجأ اليك







انهيت كل رابطة .. تربطني بك







ها انذا الان اتمتع بحياااتي بعيده عنك







نسيت الالم ... نسيت الدموع ... العذاب







الذي عرفتهم من خلالك







نعم احن اليك







ولكن ابدا لن اعود اليك







احبك







اعشقك







امووت فيييك







ولكن ابدا لن ألجأ اليك







سأنسى الحب ... والشوق نحوكح







سأرمي ذالك الشيء بين اضلعي







الذي أحبك







سأمحي كل
الذكريات معك



عذاب انت ... قسوة أنت







كبرياء زائف انت







عنادك ... كبرياؤك هما اللذانقتلا ذاك الحب الذي كان







قررت الخلاص من قيودك







قررت تحرير روحي وانتزاعها من روحك







كنت اتصور اننا روح تفرقت من جسدين







كنت اظن ان نكراني لذاتي وتناسي كبريائي هما الحل للبقاء
بقربقك







ولكن ما الفائده







وانا اكتشف في كل يوم قسوتك







ما الفائده







وكبرياؤك يبعدني في كل يووم عنك







حبيبي .. اليس للتنازل معنى في قمووسك







ارجوك اهبط ... من ذاك
البرج







الذي حبست به نفسك







اهبط لتعرف من يحيك







لترى الامور من حولك







لا اقول تخلى عن كبريائك







ولكن لكل شيء حد







ولا بد من ان اتنازل قليلا لصالحك







واتمنى حبيبي بعدما فقدتك






ان
ينصلح حاالك

كآنوآ هُنآ . .
… … … . كآنوآ هُنآ !
كآنوآ لأيّآمي سَنآ وآليوم مآعآدوآ هِنآ !
ولآعآدت أيآمي هَنَآ وحتى أنــآ
… .… … … … … مآعدت أنـآ
@.@




.. دآئمَآ , هُنآكَ شَخصٌ مآ !
يَهتَمُّ لِ أمرِكَ | دُونَ أنْ تَعلَمْ ,



الأحلام تنقلك إلى حيث يشاء قلبك
دونما تأشيرة جواز سفر ..
أو إذن مرور






بعض الأصدقاء ، يشبهونَ أرقام المسافات المتبقّية في لوحة بياناتِ طريقٍ سريع ، نحو مدينة بعيدة. وحيدونَ ، ولا بدّ من النظرِ إليهم أحياناً. بعضهم كالطريق نفسه ، ندوسهم لنصل. بعضهم كالمدن التي ننتظر ، نقطع العمرَ ، لنصلَ إليها/إليهم. وقد نضل ، وقد نصل -الفرق نقطة-. بعضهم لا يمثّل لنا ، ولا حتى سيّارةً عابرةً ، نفسَ الطريق ، إلى نفس المدينة. بعضهم نادرٌ ، من ذلك النوع الذي يلتفت فجأةً ليحدّد لنا وجهة المدينة التي يجب أن نزور. بل ويهبنا نعمةَ أن نكتب إليه رسالةً بوصولنا. بعضهم أشدّ ندرةً من الأمانة. ذلك النوع من الأشياء الثمينة. يودّعنا على مخرج المدينة الأولى عَجِلاً ، ليكون أوّل المستقبلينَ على ضفّة المدينةِ اللاحقة.